حمل التعيينات الأخيرة جملة من الرسائل غير الودية لأبرز رموز محمد ولد عبد العزيز ونجوم وزرائه وفي مقدمتهم وزيره الأول السابق يحي ولد حدمين ووزير ثقافته وإعلامه سيدي محمد ولد محم .
فقد حمل تعيين أحمد سالم ولد مايابى ، ومحمد الامين ولد خطري رسائل بالغة الرمزية والتأثير للوزير الأول السابق يحي ولد حدمين ، فيما حمل تعيين الأستاذ والكاتب الصحفي محمد الشيخ ولد سيدي محمد مديرا لإذاعة موريتانيا رسالة مؤذنة بزوال نفوذ الوزير سيدي محمد ولد محم .