أعلنت منظمة مراسلون بلا حدود أن العام 2015 شهد مقتل 48 صحفيا، واعتقال 150، بينما قتل أربعة من معاوني الصحفيين، وسجن 13 منهم.
ويصادف اليوم الاثنين اليوم العالمي لإنهاء إفلات قتلة الصحفيين ومرتكبي الجرائم ضدهم من العقاب.
وتفيد البيانات التي نشرتها المنظمة أن العام الحالي عرف اغتيال 15 من مستخدمي الإنترنت و ما يعرف بالصحفيين المواطنين، وسجن 164 آخرين.
وتبقي هذه الأرقام أقل من تلك المسجلة العام الماضي الذي شهد مقتل 71 صحفيا، و11 معاونا، و21 مستخدم إنترنت وصحفيا مواطنا.
واعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الـ68 عام 2013 قرارا بإعلان يوم 2 نوفمبر من كل عام بمثابة اليوم العالمي لإنهاء إفلات قتلة الصحفيين ومرتكبي الجرائم ضدهم من العقاب.
في حين تشير الأمم المتحدة على موقعها الرسمي إلى مقتل نحو 700صحفي على مدى السنوات العشر الماضية، بمعدل مقتل صحفي واحد كل أسبوع.