تعرض منزل الشاعر الموريتاني التاه ولد أبته لحريق كبير قضى على جميع محتوياته بما فيها اطلع من الشعر الحساني،وقد كان الشاعر رفقة افراد اسرته خارج المنزل حيث اتصل بهم الجيران هاتفيا ليعلموهم بالحادث .
وبحسب مقربين من الشاعر فإن قرائن متعددة رجحت أن يكون الحادث تم بفعل فاعل ومن أبرزها العثور على النوافذ مكسرة..
وكان الحادث قد تصادف مع الاحداث الأخيرة وما رافقها من انقطاع في شبكة الانترنت..