في الوقت الذي تحتاج موريتانيا لأداء نخبها من أجل توطيد وتدعيم لحملتها الإجتماعية و خاصة بعد خطاب المرشح محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني الداعي للمصالحة و نبذ الفرقة لبناء الوطن ، كانت منسقية نخب لبراكنة حاضرة بقوة و ميدانية مواكبة لزيارة المرشح لمقاطعات الضفة حيث تتعانق الطاقات و الكفاءات الداعمة المرشح الإجماع من نخب جميع شرائح الشعب الموريتاني لقد أثبتت محطات بوكى و ببابى و امباى عمق العلاقة بين هذا الشعب الأبي وكانت منسقية نخب لبراكنة لها دور كبير في التقارب و رص الصف في كل مقاطعات ولاية لبراكنة و وقوفه على الإستعداد الجزئية لتحضير إنجاح الزيارة .
و اليوم وبعد إنجاح الزيارة فى مكطع لحجار ايضا، بمجهود المنسقية بصفة عامه ومجهود الزميل عبد الرحمان سيدى حمود بصفة خاصة، فإن محطات من العمل السياسي والتعبوي ينتظر قيادة هذه المنسقية وستكون عند حسن الظن وستضع لبنات جديدة في بناء مشروع مرشح الإجماع السيد محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني هنا في نواكشوط و هنالك في لبراكنة وهي فرصة بالمناسبة لتشكر جماهيرها ومنتسبيها وجميع ساكنة لبراكنة على جهودهم لإنجاح هذه الزيارة و تعدهم أنها ستبقى بينهم وبالقرب منهم خدمة و دعما وحملا لمشاكلهم و همومهم.
المنسقية
