نشرت مريم اعباد تدوينة جديدة من خلال حسابها على فيس بوك كردة فعل على المشككين والناقدين على عدم تشهيرها بشكل علني وصريح باسم الدكتور الذي قام بالتحرش بها كنوع من ” اذكروا الفاجر بما فيه كي يحذره الناس” ” ، وبررت مريم عدم نشرها لاسم الدكتور الشخصي او عيادته لعدة أسباب من ضمنها عدم وجود دليل مادي في القضية ، بالإضافة إلى أن الدكتور في هذه الحالة قد يرفع عليها قضية تشهير وإشانة سمعة ، وكذلك نظرة المجتمع القبلية الضيقة ونفوذ القبيلة والوساطة الإجتماع