
بلغة المصالح .. لا لغة المُثل الديمقراطية التي لا يراعيها احد حين تصطدم بمصالحه .. بهذه اللغة على موريتانيا أن لا تفرط في رجلها يحي جامي.
يحي جامي ورقة موريتانية رابحة في صراع المصالح الذي يجري اليوم في غامبيا .. وبارو رجل السنغال الذي تعمل على تنصيبه لتقوية ساعدها ..
غامبيا ليست عمة موريتانيا ولا خالتها وديمقراطية غامبيا او انتخاباتها يجب أن تأتي في المرتبة الثانية بعد مصالح نواكشوط.