الانـجـازات
1. تكريس التناوب السلمي على السلطة في بادرة لم يسبق الرئيس الحالي إليها احد؛
2. تامين الحدود بخطة أمنية محكمة و رقمنة المعدات وإدخال نظام البصمات عبر الحدود؛
3. تأمين الهوية وبناء حالة مدنية صلبة؛
4. إنشاء مشروع آفطوط الشرقي بهدف الحد من أزمة العطش بالشرق؛
5. إنشاء مستشفى الانكولوجيا وجعله في متناول المواطنين بعد أن كانوا يصرفون الملايين على العلاج من هكذا أمراض بالخارج؛
6. إنشاء مطار حديث وفقا للمواصفات الدولية ''أم التونسي'' دون اللجوء الى الاستدانة من العالم الخارجي؛ وبدون ان تكون الدولة مطالبة حياله بأي مطالب مالية؛
7. رئاسة الاتحاد الإفريقي بنجاح رغم خطر الإيبولا آنذاك و التدخل الناجح لحل أزمتي بوركينا فاسو و أزمة مالي اللتان ولدهما الانقلاب الذي قاده ضباط بالجيشين المالي والبوركينابي، وعودة الشرعية الدستورية لكلا البلدين؛
8. تنظيم قمة لدول الساحل إبان رئاسة الاتحاد الإفريقي، أفضت إلى تأسيس G5؛
9. تنظيم قمة عربية خاصة بالقضية الفلسطينية بانواكشوط؛
10. طرد سفير الكيان الصهيوني ونسف مبنى السفارة؛
11. تنفيذ مشروع آفطوط الساحلي و استفادة معظم سكان العاصمة منه رغم بقاء الصهاريج المحملة على عربات الحمير والعربات ثلاثية الإطارات؛
12. حل مشكلة النقل الجوي من خلال الشركة الحديثة موريتانيا للطيران التي باتت تضطلع بدور ريادي في هذا المجال؛
13. اكتتاب 500 إطار لصالح القضاء والإدارة المحلية و الخارجية إضافة إلى اكتتابات أخرى مهمة تمت بشفافية؛
14. تسوية ملف العمال غير الدائمين وإدماجهم في سلك عقدويي الدولة
15. تكريس هيبة الدولة من خلال سجن بعض رجال الأعمال الممتنعين آنذاك عن دفع الضرائب؛
16. فك العزلة عن ولايات كبرى ك: تكانت وآدرار و تيرس زمور من خلال طريق انبيكه-العين الصفرة-راص الطارف - مدخل أطار؛
17. القضاء على الحي العشوائي المسمى بالحي الساكن بانواكشوط وعصرنته؛
18. كهربة مدن عديدة و تعميم مدة الخدمة لتصل 24 ساعة بدل 6 ساعات او 12 ساعة خلال اليوم؛
19. القضاء على الأحياء العشوائية بكل من انواكشوط وانواذيبو مع بقاء جيوب خفيفة لهذه الأحياء؛
20. تدخلان إنسانيان تمثلا في إنقاذ الصحفي الموريتاني احمد فال ولد الدين الذي كان محتجزا بليبيا وتحرير الدركي المختطف من طرف القاعدة؛
الـنـواقـص
1. تردي أوضاع التعليم رغم تخصيص سنة من سنوات المأمورية لهذا القطاع 2015؛
2. استشراء الفساد في قطاعات عديدة و خاصة القضاء حيث أشارت إحدى الصحف الأميركية مؤخرا إلى هشاشة هذا القطاع حسب وصفها؛
3. الارتجالية الغير موفقة في عدد لا بأس به من المواقف والقرارات؛
4. غض الطرف الغير مقبول عن معاملات الشيخ الرضى حتى بلغت مبلغا كارثيا حوالي 230 مليون يورو أي في حدود سدس ميزانية الدولة وهو مستوى يكاد يودي بالسلم الأهلي المحلي؛
5. التلاعب بملف المسيء وتمييع النصوص في التعامل معه؛
6. شخصنة بعض الملفات كملف الشيوخ و عملية لي الذراع مع هذه المؤسسة و استخدام قوة الدولة القانونية و الإدارية لفرض استفتاء صوري يهدف إلى القضاء على هذه المؤسسة البرلمانية في الوقت الذي لم يكن فيه هذا البند في البرنامج الانتخابي للرئيس المنتهية ولايته 2014؛
7. الفشل في تعزيز وتوطيد الوحدة الوطنية والتماسك الوطني في الوقت الذي كان فيه عنوان المأمورية الحالية ''مأمورية الوحدة الوطنية'' ولم ينجز في هذا الصدد سوى حذف تسمية شارع جمال الناصر واستبدالها بشارع ''الوحدة الوطنية'' ومسيرة ضد الكراهية في الأشهر الأخيرة للمأمورية؛
8. ما تداوله كثيرون من استخدام لسلاح الضريبة والملاحقة و التفتيش المالي كوسيلة للضغط و التخويف لأغراض مختلفة في انتقائية سياسية أو تحييد لخصوم؛
9. ما أشيع من استلام السلطات لفدية مقابل تسليم السنوسي للسلطات الليبية؛
10. البرودة في التعاطي مع ملف جمال خاشقجي والاعتماد الحرفي لرواية السلطة الرسمية السعودية دون تبني موقف يحفظ للبلد كرامته و إنسانيته دون أن يمس علاقاته بالسعودية تماما كما فعلت السلطات المغربية؛
11. قطع العلاقات مع قطر واعتبارها عدوا لدودا في الوقت الذي كانت فيه إلى عهد قريب أحد شركاء التنمية الأوائل؛
12. الارتماء في أحضان السعودية و الإمارات وتولي الأخيرة الإشراف على منافذ رئيسية للبلد كمطار أم التونسي – ميناء انواكشوط المستقل –ميناء الصداقة؛
الآفاق
1. تكريس تناوب حقيقي على السلطة
2. الاستفادة من ثروات الغاز وتوجيهها لصالح التنمية بشكل يحسه المواطن العادي؛
3. إصلاح التعليم ولو جزئيا ومواصلة نهج الإصلاح مع رؤساء آخرين؛
4. إعادة الأخلاق السياسية إلى سابق عهدها (عدم اعتبار المفسدين أبطالا، و تعزيتهم والتعاطف معهم بسبب الاقالة او السجن)
الانـجـازات