الحكم الاحادي وتهميش المعارصة و الارتجالية و الزبونية
الا انه نجح بما لايجعل مجالا للشك في محاربة الارهاب والتطرف الخطيرين علي الامم وهم ما انقذ البلاد من مصير الدول التي تشهد حروب اهلية
كما انه كان الافضل من الرؤساء في تألق الدبلوماسية الخارجية وزكذلك في محاولة معالجة الارث الانسانمي
الحكم الاحادي وتهميش المعارصة