وصف محمد ولد امين في مقال دفاعي جديدي عن ولد امخيطير أقوال عدد من علماء المسلمين بينهم الطبري وابن إسحاق بالمبالغات والتخرصات منكرا ما ذهبوا إليه من أقوال بخصوص حادثة بني قريظة .
في المقابل امتدح ولد امين الذاكرة اليهودية قائلا إنها "ذاكرة متقدة وملتهبة ولا مكان فهيا للنسيان " .
وهذا مقطع من المقال الذي يذهب فيه ولد امين إلى ما سبقت الإشارة إليه :