اكتفى الرئيس التركي رجب طيب اردوغان بالمشاركة في صلاة الجنازة، وليس في كافة مراسم تأبين محمد علي كلاي، واختصر زيارته لمدينة لويزفيل في ولاية كنتاكي في الوسط الغربي للولايات المتحدة، نظرًا لانزعاجه من طريقة استقبال المنظمين له، وفق ما افادت وسائل إعلام تركية.
ولم تتح لأردوغان فرصة لإلقاء كلمة خلال مراسم التأبين التي تجري الجمعة.