قالت القيادية في حزب تكتل القوى الديمقراطية منى بنت الدي إن هذه التدوينة المصاحبة للصورة المرفقة فضحت حزب "تواصل " ونياته  من مسيرة الأمس .

وتظهر مع الصورة المعنونة بــ "صاروخ كج 1" تدوينة نشرتها بنت الدي على صفحتها على الفيس بوك يقول فيها صاحب الصورة (كج الجنرال وحزب الاتحاد من أجل الجمهورية وأتباعه من أحزاب الشراويط ، وكج حزب التكتل ، ومن معه من أحزاب الشراويط " .

انت ياسيدى الشيخ محمد عبد الرحمن "ولدفتى" اغلى واطهر واكبر من محظرة محمد الشيخ ولد سيدى محمد الوهمية التى يذهب ريعها للتطاول فى البناء

انت محظرة تمشى على قدميها

المحظرة انت وانت المحظرة

انت فارسها

انت هي اخلاقا وتواضعا وفتوة وعلما وحبا للخير ودعوة الى الله وشجاعة فى الحق

أصبحت مسيرات المعارضة من مسجد المغرب إلى مسجد بن عباس مملة و عقيمة و رتيبة و لا ألق فيها و لا تناسب حجم الانهيار و الجوع و التسيب الذي وصل إليه البلد. 

على المعارضة الجادة ابتكار وسائل نضالية جديدة تناسب المرحلة و ترجع للنضال ألقه و عنفوانه.

 لن نعدم وسائل سلمية و نضالية غير طريق البقر .

نقلا عن صفحة القيادية المعارضة منى بنت الدي 

تتداول على مواقع التواصل الاجتماعي صورة لمسؤول موريتاني كبير يتحرش جسديا بوزيرة في الحكومة الحالية .

وأثارت الصورة جدلا واسعا على الفيس بوك والواتساب ، حيث اشمأزز منها البعض أعلن عليها الحرب وطالبوا بمحاسبة المسؤولين عنها ، بينما شكك آخرون في صدقيتها ودعوا إلى التحري في الموضوع ، لمعرفة ملابسات الواقعة .

جدير بالذكر أن الصورة المتداولة تظهر المسؤول بشكل واضح لا لبس فيه ، غير أننا نعزف عن نشرها .

28نوفمبر + نوافذ 

بعض عمال الإذاعة وشبيحة مديرها أخذته العزة بالإثم فبدلا من الإعتذار عن تحريف القرءان وخلط آياته بالأحاديث والكلام المأثورطفقوا يتحدثون عن فبركة بطاقة الدعوة ويبكون حملة وهمية تشن على الإذاعة وقناة المحظرة

الواقع أن البطاقة الأصلية التى تم تداولها ليست مفبركة وهي موجودة ورقيا وتم توزيعها من طرف الإذاعة والقناة وتتحملان المسؤولية عنها دينيا ومهنيا وأخلاقيا ومن الضروري الإعتذار بوضوح عن تلك البطاقة المسيئة لبلد المنارة والرباط والمحظرة

لا وقت لدى مؤسسة الاذاعة لتعرف الفرق بين الايات القرءانية والاحاديث وماثور الكلام

فادراتها تتطاول فى البنيان وعمالها مشغولون هذا بالبكاء ظلما وهذا بالوشاية وهذا بالارتزاق

سخر مدونون وصحفيون موريتانيون على صفحات التواصل الاجتماعي من مقال الصحفي بقناة الجريرة بيبه ولد امهادي الذي طالب فيه السلطات الموريتانية بإنقاذ منزله من الاغتصاب ، كما تحدث فيه عن تكاليف بناء المنزل وشراء ساحته .

ورأى المدونون والصحفيون أن ولد امهادي "سكت دهرا ، ونطق عهرا " ، حيث لم تقرأ له أي كتابة عن ما عاشته موريتانيا وما تعيشه من أحداث ، لكنه اليوم استنهض لغته ليكتب منتصرا لنفسه بعدما خذل وطنه ــ على حد تعبيرهم ــ

انتشرت على شبكات التواصل الاجتماعية صورة لوزير الرياضة الموريتانية كمب با تظهر فيها وقد كشحت ثيابها عن ساقها وهي تشمر لضرب الكرة في الملعب الأولمبي بينما يقف بجانبها الأمين العام لوزارتها ولد أحمدو وا وهو مشدود النظر إلى ساقها الذي يبدو أنه لفت انتباهه .

في هذ المنتبذ القصي لا استغرب مطلقا التحايل والنصب على الصحفي الموريتاني الشهير بيبه ولد امهادي وسرقة منزله بضواحيه و بالعاصمة فما استغربه هو كون بيبه ولد امهادي بلحمه و دمه  لا زال نظرا لبعده ناجيا من سرقة نفسه و بلحمها و شحمها و دمها و بجلده ! من قبل عصابات  الاجرام و المكر و الخيانة و الغدر التي تجوب عرض البلاد و طولها فتسرح وتمرح وتترح بغياب تام للردع ايا كان ..

لاحظت أن بعض المعلقين على التدوينات التي نكتبها مؤازرة لطلابنا في محنتهم، يتحدث عن قرار بعض الاسر إيقاف دراسة بناتها نتيجة للظروف الصعبة للجامعة.

هل فكرت وزارة التعليم العالي في هذه الحالات وأن الجامعة بوضعيتها الحالية تفرض على الطلاب تسربا قسريا ؟.

‫#‏رفقا بالقوارير ‫#‏وفروا النقل للطلاب

نقلا عن صفحة الدكتور الشيخ ولد سيدي عبد الله