تواصل وزارة التنمية الحيوانية منذ سنوات تنفيذ سلسلة من الأنشطة في ولاية الحوض الغربي، تهدف إلى تثبيت التربة وتحسين المراعي، ضمن مكوّنات المشروع الجهوي لدعم النظام الرعوي في الساحل، الذي يسعى إلى مواجهة آثار الجفاف
انطلقت اليوم في العاصمة السعودية الرياض أعمال الدورة السادسة والعشرين للجمعية العامة لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة، التي تحتضنها المملكة خلال الفترة من 7 إلى 11 نوفمبر 2025، تحت شعار "السياحة المدعومة بالذكاء الاصطناعي: إعادة تعريف المستقبل"، وذلك في إطار احتفال المنظمة بمرور خمسين عامًا على تأسيسها.
في قلب الصحراء الموريتانية، على بعد أكثر من 1300 كيلومتر شرق نواكشوط، تقف قلعة ولاته، أو كما كان يُطلق عليها قديماً "الخوبه"، شاهدة على فصلٍ مظلم من تاريخ البلاد. بين جدرانها السميكة، التي أكلتها الرياح وكسرتها الشمس، تختبئ ذكريات مؤلمة لزعماء وأبطال مرّوا من هنا ذات يوم، فتركوا في حجارتها صدى أنينٍ لم يخفت بعد.
في خطوة لافتة، لجأت إحدى فرق "بنجه" إلى أسلوب مبتكر للحصول على الدعم المالي من جمهورها، عقب قرار حظر رمي الأوراق النقدية في المناسبات الاجتماعية.
فبدلاً من تلقي النقود بشكل مباشر، بدأت الفرقة بالترنم برقم حسابها على تطبيق "بنكيلي" ضمن الأغاني التي تقدمها، ليتمكن الحضور من إرسال المساهمات إلكترونياً.
نوافذ (ولاتة) ــ في الوقت الذي تشهد فيه الساحة السياسية في ولاية الحوض الشرقي حراكًا متسارعًا تزامنا مع زيارة فخامة رئيس الجمهورية، برز اسم الأمين العام لوزارة التنمية الحيوانية الدكتور أحمد ولد علال كأحد أبرز الفاعلين الذين استطاعوا الجمع بين الحضور الإداري الفاعل والتأثير السياسي المتنامي.
كشفت وزارة التنمية الحيوانية عن أن سبب نقل جزء من معدات مركزي تجميع الحليب في المذرذره واركيز بولاية اترارزة، إلى ولاية الحوض الشرقي، يعود لضرورة تعزيز قدرات تجميع الحليب الموجَّه لتزويد مصنع النعمة.
وأوضحت أن المركزين لم يدخلا الخدمة بعد، و أصبحا في وضعية متدهورة مما يستوجب ترميمها أو إعادة بنائهما.
تستأنف الدراسة في مالي يوم الاثنين القادم (10 نوفمبر) في عموم البلاد، بعد توقف دام أسبوعين، وذلك وفق ما أكدته وزارة التربية الوطنية.
وكانت السلطات قد قررت تعليق الدروس مؤقتًا للحد من التنقلات والتقليل من آثار الاضطرابات اللوجستية الناجمة عن أزمة الوقود، فيما جددت وزارة التربية في مذكرة صادرة يوم الخميس تأكيدها على موعد استئناف الدروس، متمسكة بالجدول الزمني المحدد في البيان المشترك الصادر في الـ 26 أكتوبر.
في عصرٍ تتسارع فيه وتيرة الأعمال، ويزداد اعتماد المؤسسات على الاجتماعات كوسيلة للتنسيق واتخاذ القرارات، تواجه الشركات الكبرى ظاهرة متصاعدة، تتمثّل في تراجع التركيز والانتباه، داخل غرف الاجتماعات نتيجة للأجهزة الإلكترونية. فقد أصبح استخدام الهواتف الذكية والحواسيب المحمولة خلال اجتماعات العمل، عاملاً مؤثّراً في تحويل المشاركين من عناصر فاعلة، إلى مستمعين سلبيين أو منشغلين بالرسائل والمهام الأخرى.