عندما قرر الرئيس أن يزور مدينة النعمة بدأت التكهنات حول الهدف من الزيارة، وتتالت الشائعات حول الخطاب الذي سيلقيه هناك، والذي سيكون خطابا تاريخيا لأنه سيتناول :
- رفض الرئيس أي تعديل للدستور وخاصة ما يتعلق منه بتحديد المأموريات الرئاسية.
- دعوته لحوار بعد قبوله بمطالب المعارضة أو أغلبها، ورميه الكرة في ملعبها.
- استخدامه لغة تصالحية خالية من الهجوم المباشر على الاشخاص .