
من أسباب الأزمة القائمة اليوم بيني و بين مجموعة الزنوج المخترقة لنضال الشرفاء من الحركة الإنعتاقية ، و المتاجرين بقضية العبودية و معانات شعب لحراطين في موريتانيا ، المقال الذي كتبته تحت عنوان " الا رسول الله " إبان إساءة جريدة شرلي أبدوا لخير البشرية ومخرجها من الظلمات الى النور محمد صلى الله عليه وسلم في دسمبر 2014 ، المقال الذي ثار حفيظة الزنوج و حراطين الزنجية داخل الحركة الإنعتاقية ، و طالبني صاحبي حينها بالإعتذار عنه أو سحبه بحجة أنه يضر بعلاق









