
كثر الحديث حول شجاعة الفتاة الموريتانية مريم بنت اعباد التي خرجت من جبة المجتمع الذي يريد لسلطوية الرجل أن تهيمن على حقوق المرأة فتصمت حين تغتصب باسم الفضيحة وتصمت حين يتم استغلالها جنسيا باسم الشرف وتصمت على السلوكيات المبتذلة المقدمة في ثوب خدمات طبية من طرف اخصائيين يحتاجون تشخصيات نفسية معمقة باسم غلبة المجتمع ،وتصمت في مقدمات كل هذا باسم التشدق بالسمعة الكاذبة وبين هذا وذلك يضيع الشرف وتضيع القيم بسبب التركيبة البنيوية الفاسدة للمجتمع و التي










