أدى الصراع القوي بين أطراف نافذة إلى تأجيل الحسم في صفقة دولية كبرى في موريتانيا، يصل تمويلها الكلي إلى 40 مليون دولار، ويهدف المشروع محل الصفقة إلى ربط مناطق عديدة من موريتانيا بالألياف الضوئية، وذلك ضمن مشروع يبلغ تمويله 53 مليون دولار.
وتدخل الصفقة ضمن مشروع يعرف بـ"WARCIP" ويبلغ تمويله 35 مليون دولار، 40 مليونا منها مقدمة من البنك الدولي، و9 ملايين من البنك الأروبي للتنمية، و3 ملايين من الحكومة الموريتانية