استورد منظمو مهرجان ألاك للثقافة والفنون في نسخته الثانية الأدباء الذين تولوا مهمة الحكاية الأدبية في سهراته الثلاث من ولايات أخرى ، في الوقت الذي تجاهلوا فيه الأدباء من أبناء الولاية أو استدعوهم على الهامش بعد نظرائهم المستجلبين .
وقد أثارت هذا الاستيراد للأدباء حفيظة رواد الثقافة والفن بولاية البراكنة واعتبروه إهانة لهم وحملا للحجارة إلى الجبل كما يقول المثل .