أكد ثلة من اللغويين وعلماء الأثار، يوم السبت الماضي بفاس، أن الأشخاص الذين يتعلون لغات جديدة يؤخرون إصابتهم بمرض الزهايمر.
وأوضح المشاركون في لقاء نظمه المعهد الثقافي الاسباني بتعاون مع المعهد الثقافي الفرنسي وجامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس بمناسبة تخليد يوم اللغات، أن تعلم لغات أجنبية تساعد الأشخاص على التأقلم مع المتغيرات الحياتية وتجعلهم قادرين على تحليل القضايا (التركيز والاستماع والتفكير).