تَلقيت سماعا منذ ما بعد المراهقة أشياء مما سارت به البُرُدُ من آراء وأقوال الشيخ حسن الترابي، يتنازعها الموقفان المتطرفان من الرجل قبولا ورفضا، فقررت التَّلَقي مباشرة منه، فقرأت له وسمعت منه بالصوت، فـ "الكلام من فَمِ صاحبه أحلى"..
عند سماعي أول مرة لكلام للشيخ الترابي يعترض فيه على أحاديث الدجال، ونزول عيسى، وخروج الدابة، وعذاب القبر طارت نفسي شعاعا منه..