تدوال مدونون على شبكات التواصل الاجتماعي بمناسبة وفاة أسطوة الملاكمة محمد علي كلاي صورة له مع وزير الخارجية الأسبق الوزير حمدي ولد مكناس و السفير مولاي الحسن ولد المختار الحسن عليهم الرحمة و الغفران .
قال الرائد السابق في الجيش الموريتاني محمد الأمين ولد الواعر إن تنظيم فرسان التغيير الذي أنشأه صالح ولد حننا ومحمد ولد شيخنا ورفاقهما بالمنفى كان عبارة عن بريد ألكتروني لم يضر عدوا ولم ينفع صديقا .
بثت قناة شنقيط الفضائية ليلة الجمعة الحلقة الخامسة والأخيرة من حلقات الرائد السابق في الجيش الموريتاني محمد الأمين ولد الواعر في برنامج "ضيف وحوار " الذي يقدمه الزميل عبد المجيد ولد إبراهيم .
وقد تناول الحلقة الظروف التي جرى فيها الإعداد للمحاولة الانقلابية الفاشلة على نظام معاوية ولد سيد أحمد الطايع سنة 2004م ، وأبرز من شارك في تخطيطها ، وظروف المحاكمة التي تبعتها ، ,تأسيس فرسان التغيير لحزب حاتم بعد خروجهم من السجن .
نشرت قريبات للشاب زيني ولد الخليفة الذي عثر عليه مقتولا قبل أيام بلكصر صورة قالوا إنها صورة الفتاة التي كان يعشقها وينوي أن يتزوجها ، وتداولت الفتيات عديد الصور للفتاة وأمها بينها بعض صورها العارية التي نمتع عن نشرها .
ومن أكثر الصور التي نشرت الفتيات احتشاما هذه الصورة التي محونا عنها بعض العبارات المسيئة التي كانت مكتوبة عليها .
واتهمت الفتيات في منشوراتهن العشيقة وأمها بالوقوف وراء عملية قتله .
دعا الرائد السابق في الجيش الموريتاني والقيادي في حزب تكتل القوى الديمقراطية محمد الأمين ولد الواعر إلى حل الأحزاب السياسية في موريتانيا بما فيها حزب التكتل الذي ينتمي إليه والعودة إلى العمل السري.
ورأى ولد الواعر في برنامج "ضيف وحوار" الذي يقدمه الزميل عبد المجيد ولد إبراهيم على قناة شنقيط أن من أسماها ب"الأحزاب الجدية" عليها المسارعة إلى حل أحزابها وتسلميها إلى وزارة الداخلية.
تظهر الصورة رجل الأعمال الموريتاني زين العابدين ولد الشيخ أحمد الذي مات أمس على بابه ثمانية أشخاص حملوا أرواحهم على أكفهم ليدفعوها ثمنا لزكاة أموال رجل الأعمال .
ثمانية أشخاص موريتانيين قضوا في تدافع أمام منزل أحد رجال الأعمال الموريتانيين أثناء صرفه لزكاة أمواله ، حادث تزامن وقوعه مع وجود الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز في زيارة لدولة الإمارات العربية ، لكن اللافت في الأمر أن الرئيس لم يقطع زيارته ليعود إلى وطنه ويواسي منتخبيه بل فضل تأخير موعد عودته الذي كان مقررا مساء أمس ، فلما ذا فضل الرئيس مواصلة زيارته على الالتحام مع فقراء شعبه في محنتهم ؟
