اتهم اعل الشيخ الحضرامي ولد امم الشيخ باب ولد الشيخ سيديا بالعداء للمقاومة كليا ، وتدوين ذلك في رسائله ووثائقه ومراسلاته مع المستعمر الفرنسي ، معتبرا أن بقاء حرف من نشيده أي النشيد الوطني الحالي يمثل احتقارا لشهداء البلد .
ورأى ولد امم أنه يمكن تكريم الشيخ سيديا باب بغير النشيد الذي يقف له الضباط والجنود ولا يمكن أن يكون من كلمات رجل وصف أبطال المقاومة بالجهل والتلصص وحب المهاباة .