
رغم الكابوس التي عاشته الشابة الإيزيدية في جحيم الجهاديين، أصرت ناديا مراد على مواصلة نضالها من أجل الدفاع عن ضحايا الاتجار بالبشر بعد أن وقعت بين أيدي تنظيم "الدولة الإسلامية" في قريتها كوجو شمال غرب العراق، حيث تعرضت للتعذيب والاغتصاب الجماعي قبل أن يتم بيعها مرارا بهدف الاستعباد الجنسي، لكنها تمكنت من الهرب لتواصل دفاعها عن حقوق الضحايا الإيزيديين.







