طالب المواطن اليمني رشدي المسعدي سفيرَ بلاده الجديد في انواكشوط، الدكتور سالم العرادة، بإنصاف عاملة موريتانية كانت تعمل بالسفارة اليمنية بانواكشوط، وردّها لعملها بالسفارة.
وحسب تدوينة نشرها المسعدي، على صفحته على الفيسبوك، فإن العاملة كانت تصنع الشاي في السفارة لمدة تزيد على عشرين سنة، قبل أن تتعرض للطرد من قبل القائم بالأعمال بالسفارة اليمنية سابقا، لأسباب لم يذكرها المسعدي.