منذو أشهر تعيش التلفزة الموريتانية، تحت رحمة مدير لا يعرف للرأي تقديرا و لا اعتبارا ،و لا يعرف للمال العام حرمة .حيث بدأ بالتضييق على حرية العمال،مانعا إياهم من التعبير عن آرائهم و ممارسة حقهم الطبيعي الدستوري فى التعبير،و تبعت ذلك التحذير إقالات فورية ،هزت الاستقرار و الأمان ،تحت سقف هذه المؤسسة الإعلامية الهامة .و رغم مصاهرته القوم، ركز ول أحمد دامو على أهل آدرار، فى التضييق و الإقالة و الطرد و خفض رتبة التكليف .