لفت أنظار متابعي صفحة المحق بالرئاسة الزميل سيدي محمد ولد ابه كونه كتب تدوينات شديدة اللهجة بحق رئيسين عربيين هما أمير قطر ورئيس اليمن ولم يثيرا حفيظة الرئاسة ، بينما قامت ولم تقعد حين دون عن رجب طيب أردوغان رئيس تركيا وقررت علي عجل إقالة ولد ابه .
فلما ذا الحساسية من تركيا ؟ أم العرب هانوا علي أنفسهم ؟
تجدون في المرفق التدوينات وبينها الكلمة المتعلق بأردوغان والتي كانت سبب إقالة ولد ابه .