
ليس كالقدس محرك لغضب الفلسطينيين، وليس كالمسجد الأقصى المبارك موحد لجهود المنتفضين المضحين دفاعًا عن دينهم ومسجدهم. نعم، حين تلعب دولة الاحتلال بالتعاون مع المتدينين والمستوطنين في المسجد الأقصى فهي تلعب بالنار، وهي تؤجج مشاعر الانتقام لا في القدس وحدها، بل في كل مكان من فلسطين المحتلة.









