أعلن اليوم الخميس عن تأكيد إصابة الحسن محمد عمدة عرفات بفيروس كورونا .
وأكدت مصدر قريب من العمدة الحسن يعانى من أعراض عادية لله الحمد وطلب منه الأطباء العزل المنزلي
بمناسبة تنظيم النسخة العاشرة لجائزة المرحوم الدكتور يحيا حامدن للرياضيات، حرصت الجمعية الموريتانية لترقية الرياضيات بموريتانيا على تكريم المؤسسات والشخصيات التي دعمت الجائزة مذ تأسيسها، وعلى رأسهم رئيسة جهة نواكشوط السيدة فاطمة بنت عبد المالك.
وقد سلمها الدكتور محمدن ولد أحمدو رئيس قسم الرياضيات بجامعة "گيسين" الألمانية، درعا تكريميا تقديرا لجهودها في دعم الثقافة والعلوم التطبيقة خدمة للتنمية.
تم صباح اليوم الخميس بمباني الوزارة تسليم المهام من معالي الوزير السيد ادي ولد الزين لكل من معالي وزير الزراعة السيد سيدينا ولد أحمد اعلي ومعالي وزير البيطرة السيد لمرابط ولد بناهي.
وجرى التسليم بحضور الأمينة العامة السيدة زينب بنت احمدناه وعدد من مسؤولي القطاع.
قال النائب البرلماني عن حزب تكتل القوى الديمقراطية العيد ولد محمدن إن عدم استقرار الهيكلة الإدارية للقطاعات الحكومية، أكبر دليل على غياب رؤية اصلاحية واضحة وشاملة!!!.
جاء ذلك في تدوينة للنائب تأتي بعد تغيير الهيكلة الإدارية لبعض الوزارات في التعديل الحكومي الجديد .
أعلن في باماكو عن إطلاق سراح الرئيس الانتقالي باه نداو ووزيره الأول مختار وان، بعد الإعلان أمس عن استقالتهما، وفق ما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مسؤول عسكري مالي.
وقال المسؤول العسكري، الذي لم تكشف الوكالة الفرنسية عن هويته، إن إطلاق سراح باه نداو ومختار وان تم فجر اليوم في حدود 1:30 بالتوقيت المحلي، مضيفا أن ذلك "احتراما للتعهد".
قررت الحكومة عقد اجتماعها الأسبوعي الخميس، وذلك بعد تأجيله 24 ساعة، لإجراء تعديل جزئي، طال عدة حقائب، تغييرا للوزراء، أو إعادة هيكلة.
وكانت الحكومة قد أجلت البارحة اجتماعها قبل ساعات من موعده، وبعد أن تمت برمجته، ووزعت الملفات على أعضاء الحكومة، قبل أن يبلغوا إلغائه.
صعد وزير ثان من مقاطعة ألاك عاصمة ولاية البراكنة في الحكومة بعد ما كانت ممثلة بوزير وحيد هو نذير ولد حامد الذي خلفته ابنة مدينته آمال بنت الشيخ عبد الله .
أما الوزير الثاني فهو وزير الزراعة الجديد المهندس سيدينا احمد اعلي ، وهو مهندس زراعي ، سبق وان عمل فى عدة مشاريع زراعية ..كمشروع واحات النخيل .. ومشروع باسك 2 ..وكان يشغل حتى تعيينه مدير شركة التمور.
