خرجت منذ ساعة تقريبا من عند المحققين في إطار ما أعتبره تبعات أزمة "المرجعية"، هذه الأزمة التي آلت إلى مسلسل تصفية حسابات ضد الرئيس السابق السيد محمد ولد عبد العزيز -وعرضا مع بعض معاونيه السابقين-، لمنعه من ممارسة حقوقه السياسية الدستورية.
طلب مني المحققون اليوم عدم التدوين حول ما جرى بيننا والذي استمر حوالي 40 دقيقة (أما بقية الوقت فكان انتظارا) ؛ لقد أخذوا علما بما كتبت عن اللقاء الأول معهم.
ومبرراتهم في ذلك ما يلي: