يبدو أن إثارة الجدل تلازم مكتب الدراسات المعروف بمكتب "أمم " المتعاقد مع وزارة التهذيب ، فبعد ما أثاره من جدل في صفوف التربويين وبعد ثورة الغضب التي قادها ضده مديرو المدارس احتجاجا علي ما سموه عبثه باللوائح المدرسية ،والذي وصل درجة إدراج أسماء تلميذات في مدارس رسمية معروفة خاصة بالأولاد ، كان حضور حفل افتتاح رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني صباح الاثنين للسنة الدراسية علي موعد مع إثارة جديدة مثلتها الحقائب النسائية المستعرضة علي طاولة العرض








