
تحدث كثير من الزملاء عن اليوم العالمي للإذاعة لكن قصتي مع الإذاعة لها طعم خاص فقد دخلت الإذاعة وانا ادرس في السنة الثانية من الجامعة وسني مابين عشرين وواحد وعشرين سنة احببتها وكانت هوايتي وامنيتي قبل أن انطق الجملة السحرية أمام الميكرفون : هنا انواكشوط إذاعة الجمهورية الإسلامية الموريتانية.
امضيت مايزيد على ثماني سنوات متعاونة وفي هذه الفترة كان أقل راتب أخذه 2000 واكبر راتب 15000 هذا طبعا بالعملة القديمة .








