سيطرت على البلاد بعدم ملاحقة مسؤولين سابقين، تنفيذا لقرار العفو الذي أصدرته منذ دخولها العاصمة كابل، إلا أن ما يجري خلف الكواليس عكس ذلك.
فقد أكد أحد المطلعين أن الحركة تسعى إلى الوصول إلى حسابات ورسائل البريد الإلكتروني لمسؤولين في الحكومة الأفغانية السابقة.
غوغل تتحرك