لم ينل سيدي عبد الله بن أبي بكر التنواجيوي حقه في الذكر من قبل الباحثين وحتى الذين ذكروه لم يذكروه بالقدر الذي يستحق الرجل بل أغمطوه حقه إما عن قصد أو من دون قصد ويتعلل المنصفون منهم بان غياب آثار الرجل ومؤلفاته هي السبب وراء إهماله ونسيانه وحذفه شبه الكامل من من ذاكرة تاريخ منطقة غرب الصحراء التي يعد من أهم الدعاة والأئمة والعلماء الذين أثروا في الوجه العام للحياة العلمية والثقافية والفكرية فيها.