إنصافا للحقيقة و الحقيقة فقط و حتى لا يتم قلب حقيقة ما حدث خلال وقفة وزارة الصحة التي على إثرها تم اعتقال 5 نشطاء شباب و الزج بهم في غياهب السجن المدني بانواكشوط بعد إيداعهم في جحيم السجون الموريتانية (سجن دار النعيم) .
السياسة في الأصل رَئِيسَةُ و سيدة المهن النبيلة و الساسة هم رؤساءُ القوم و أسيادُهم وقادةُ الرأي العام و هم "المُوَقِعُونَ عَنْ العَالَمِينَ" تماما كما أن العلماء هم "المُوَقِعُونَ عَنْ رَبِ العَالَمِينَ" ومن المتواتر عليه عند كافة أهل الفكر و النظر أنه إذا صَلُحَتْ السياسة صَلُحَ المجتمع و إذا فسدت السياسية و تَرَدًتْ كان المجتمع أشد ارْتِكَاسًا و ابْتِئَاسًا و إِفْلَاسًا...
شهدت هذه السنة تدخلا مُعلنا من حزب الإتحاد من أجل الجمهورية – فيما يقول إنها "جهود مُخلصة في إطار سنة التعليم، لصالح دعم المترشحين من الشٌعب العلمية في المدارس العمومية " ، ومن الواضح أن هذا المجهود جاء متأخرا (أقل من شهرين من السنة )، ومحدودا (ثلاث مؤسسات تعليمية -
هناك مجموعة من الأسئلة والملاحظات التي تتجدد مع كل زيارة جديدة يقوم بها الرئيس إلى بعض الولايات الداخلية، ومن هذه الأسئلة والملاحظات:
(1) منذ يوم 16 مارس الذي شكل بداية لهذه الموجة من الزيارات، وإلى يومنا هذا،
بعد مؤتمر لابول 1990 ، أيقن الزعماء الأفارقة أن المساعدات التى كانت تاتيهم "رغدا" من "أسيادهم" الفرنسيين ، باتت مرتبطة بإقامة "ديموقراطية " ( من أي نوع ) ، فى بلدانهم ، أي أن أسباب " الأرزاق الخارجية" لم يعد من الممكن الأخذ بها إلا بعد فتح صناديق الاقتراع فى انتخابات
في نظري القاصر أن خِدْماتِ الاتصال هي من باب الإجارة وليست من باب البيع ؛و بالرجوع لتعريف الإجارة يتضح ذلك: " تَمْلِيكُ مَنَافِعِ شَيْءٍ مُبَاحَةٍ مُدَّةً مَعْلُومَةً بِعِوَضٍ" حسب تعريف ابن عرفة. .
إن شركة الاتصال تملك أقمارا صناعية ووسائلَ اتصال وهي