تداول أصحاب صفحات الفيس إمكانية تصدير الحمُر الموريتانية إلى الصين بعد أن تكاثرت بشكل فاحش في منطقتي البراكنة والترارزة وصار ضرها أقرب من نفعها حيث قضت على غطاء نباتي يرغب أصحاب الحيوان أن يكون غذاء لما هو أنفع من الحمير، كما أن ساكنة هذه المناطق صارت تشتكي من تكاثر الحمير المزعج في فصل الخريف. وقد سبق وأن دونت عن الموضوع قبل سنتين وكان مما ذكرت ما قاله ولد سعيد ولد عبد الجليل في الأمير أحمد سالم ولد اعلي: