
قالت الوزير السابقة الناها بنت هارون ولد الشيخ سيديا إن " الجهود المبذولة عالمياً في الكشف عن سرطان الثدي حثيثة ومواكبتها في بلادنا مسؤوليتنا جميعاً" .
وأضافت في تدوينة على صفحتها بالفيس بوك أنها توجد هذه الأيام بالسنغال وقد حدثها أحد الدكاترة المتخصصين عن تفاقم عدد حالات الإصابة بالمرض في القادمين من موريتانيا بشكل يدعو للقلق، رادا ذلك إلى غياب الوعي الصحي اللازم للتصدي له .
وهذا نص تدوينة بنت الشيخ سيديا :









