
ما كتبه الأستاذ عبد الله بن إسماعيل بن أبي مدين في مقدمته لديوان الشيخ سيديَّ بابَ (ص6/ الهامش2)، بخصوص مُلابساتِ بيعة الشيخ سيديَّ بابَ وتنصيبه في خلافة والده، لا تُسنِدُه القرائنُ والوقائع، بلْ هو تجاوُزٌ للحقائق الثابتة، والأحداث التاريخية المُوثَّقَة.








