لايكفي أن تكون متابعًا من طرف مئات الآلاف على مواقع التواصل الاجتماعي، لتكون قادرا على إيصال أي رسالة تُطلب منك، لجمهورك العريض هذا!
فالجمهور ينظر إلى المؤثر، كعلامة تجارية Brend، وبالتالي لديه صورة عنه، تجعله ينتظر منه أشياء معينة متناسبة مع الصورة الراسخة في مخيلته عنه، وأي مجازفة أخرى يُقدم عليها المؤثر، ستكون نتيجتها عكسية تماما، فبدل أن تصل الرسالة المطلوبة سيتحول الموضوع إلى سخرية مرةٍ كما حدث بخصوص حادثة لقاء الوزير والفاشنيستات!