فيسبوكية

رجلان سرقا أضواء زيارة النعمة وحولا الرئيس إلى أداة لحسم صراعهما

أحد, 08/05/2016 - 08:00

عندما قرر الرئيس أن يزور مدينة النعمة بدأت التكهنات حول الهدف من الزيارة، وتتالت الشائعات حول الخطاب الذي سيلقيه هناك، والذي سيكون خطابا تاريخيا لأنه سيتناول :

- رفض الرئيس أي تعديل للدستور وخاصة ما يتعلق منه بتحديد المأموريات الرئاسية.

- دعوته لحوار بعد قبوله بمطالب المعارضة أو أغلبها، ورميه الكرة في ملعبها.

- استخدامه لغة تصالحية خالية من الهجوم المباشر على الاشخاص .

بين معاوية وعزيز .. تقليد وإعجاب أم صدفة ؟

سبت, 07/05/2016 - 08:54

في خطابه الأخير في النعمة تقاطع الرئيس الجنرال محمد ولد عبد العزيز مع الرئيس العقيد معاوية ولد سيدي احمد ولد الطايع في خطابه في الزويرات أثناء الحملة الرئاسية اكتوبر 2003، في عدة تصرفات ومسلكيات وأفكار وأساليب، فهل كان الأمر صدفة يقتضيها الظرف أم تقليدا نابعا من الاعجاب بالسلف المكبوت في لاوعي الخلف؟

ما قيمة تخدير الجوعى بأرقام وأملاك لا يوجد لها أثر على حياتهم؟

خميس, 05/05/2016 - 18:15

أنا لا أفهم السر في إصرار الرئيس ووزرائه على جلدنا بسلاسل الارقام الفلكية عن مخزون الدولة المالي وعن رفاهها الاقتصادي في وقت تضرب فيه البطالة بأطابها في الشباب والخريجين ..

نحن أكثر بلد في الوطن العربي بطالة..

نحن من أسوأ البلدان تعليما ..

نحن ما زلنا ضمن دول ما تحت خطوط الفقر والفاقة. .

نحن ما زلنا نتعالج في تونس والمغرب والسنغال وفرنسا ..

نحن نعاني يوميا من انقطاع الكهرباء البدائي..

فنقبوا في البلاد

اثنين, 02/05/2016 - 00:18

فنقبوا في البلاد

عاد الأول من التنقيب خائبا ولسان حاله بيت امرئ القيس:

لقد نقبت في الآفاق حتى::رضيت من الغنيمة بالإياب

والثاني عاد مع أصحابه يردد مع البياتي:

داروا مع الشمس فانهارت عزائمهم::وعاد أولهم ينعى على الثاني

عصر البطولات قد ولَّى وها أنذا::أعودُ من عالم الموتى بخذلانِ

شر الثلاثة عاد مصابا بخيبة أمل زاد من حدتها مصمار من سعادوالحطيئة:

أُطوِّفُ ما أطوِّفُ ثم آوِي:: إلى بيتٍ قعيدتهُ لكاعِ

قصاصات من النعمة / حبيب الله أحمد

اثنين, 02/05/2016 - 00:10

ـ أخيرا تذكر الجيش أن النعمة تعانى أزمة عطش فوفر صهاريج ماء للسكان أين كان الجيش وصهاريجه قبل زيارة الرئيس من الأكيد أن العطش فى النعمة ليس جديدا فهل الجديد هو صهاريج الجيش

ـ ومن خزينة الدولة وبعمالها وتجهيزاتها سير الحزب الحاكم قافلة طبية ولولا زيارة الرئيس لما سير الحزب حتى قافلة غوغائييه ومصفقيه ومنافقيه

ماذا يريد الرئيس أن يقول في النعمة؟..(محاولة فهم استباقية)

أحد, 01/05/2016 - 00:20

أمران يشغلان الرأي العام بالتزامن مع زيارة الرئيس للنعمة؛ هما: الحديث عن المأمورية الثالثة؛ وذهب تازيازت.

الموضوع الأول من وجهة نظر رسمية موضوع سابق لأوانه؛ فالفترة الرئاسية الثانية لم تنتصف بعد؛ وبالتالي فلن تكون في الغالب من مواضيع الحديث.

السعد ولد لوليد يكتب عن : عُقدة ببكر ولد مسعود "مثير"

سبت, 30/04/2016 - 18:03

لعمري لعقدة لسان ببكر ( البزكية ) ، أفصح عند نا و جموع لحراطين الكالحة و اقوم ، من سلاقة ( مولير ) التي سلقتنا ، فلاهي لغة الضحية ولا هي لسان الجلاد ، لا العبيد يفقهونها و لا الأسياد ينطقونها ، فلماذا إذا منطق الطير يا شيخ ( المناضلين ) ، على القييمين على ميثاق لحراطين ترتيب الأولويات و تحديد الخلفيات ، كي لا يكون فضاءا( للفرنوكو _ عبودية ) أو حديقة خلفية ( الإ سلامو_ معارضاتية ) أو مناخا( للمنتدى_ قبلية ) أو وكرا ( للإنعتاقوا _ زنجية ) ، و يكون حظ

شاهد صورة المغربي الذي هاجم موريتانيا واقرأ أول رد عليه

سبت, 23/04/2016 - 15:34
المغربي الذي هاجم موريتانيا في مقال له

هذا الشخص اسمه سعيد الوزان يمارس الكتابة بمؤخرته فى صحيفة هسبرس المغربية الاستخباراتية المخزنية

ليس له حظ من اسمه على الإطلاق فلوكان سعيدا لما تلفظ باسم اكبر منه واصلا وفرعا هو الجمهورية الاسلامية الموريتانية

ولوكان يزن كلامه لماهاجم موريتانيا وما أظنه إلا شقيا غير متوازن على الإطلاق

ليعلم هذا النكرة أن موريتانيا أكبر منه وليسأل أسياده عن معنى أن تكون موريتانيا أكبر منه

"الراعي"... و الرعية / حنفي دهاه (تدوينة)

ثلاثاء, 12/04/2016 - 01:16

من مبادئ الشطرنج أن يتم تدريب اللاعب على النقلة الشهيرة "ضربة الراعي" (le coup du berger) التي لا يقع في أحبولتها إلا من لا يزال في مرحلة "التهجي" من علم الشطرنج.. و حين يريد لاعب الشطرنج أن يعبّر عن غباء قِرنه، فإنه يقول إن "ضربة الراعي" لا يزال بإمكانها أن تنهال على أمّ رأسه.

و لعل آل عبد العزيز ولد اعليّ ما زالوا يعتقدون أن الشعب الموريتاني لم يبلغ الحُلَم بعد، فلا يزال بإمكان اللاعبين أن ينهالوا على جمجمته بـ"ضربة راع" غبية.

الرائد ولد الواعر : شهادة ولد حننا لم تكن مفيدة ولا منصفة

اثنين, 11/04/2016 - 17:41

أسدل الستار اليوم علي شهادة صالح ول حنن على عصر الانقلابات في موريتانيا التي لم تكن لا مفيدة ولا منصفة.

الصفحات