أثارت تدوينة للقيادة بحزب الاتحاد من أجل الجمهورية والمسؤولة بوزارة التعليم افاتو بنت لمعيبس جدلا واسعا في صفوف المدونين الذين رأوا في التدوينة عارا من الصعب مسحه ودليلا على فشل التعليم الذي يكتب مسؤولوه هكذا كتابة .

نقاش الفيسبوكيين افتتحته القيادة بالتكتل منى بنت الدي بتدوينة لها أرفقتها بصورة من التدوينة وكتبت  : احسب كم خطأ في التدوينة أسفله. و الحسابة ابتحسب.

في حادثة الأمس تدخلت المصالح الجهوية والصحية والمدنية في الوقت المناسب وقامت بنقل الجرحى إلى مركز الاستطباب الوطني، وهو ما يذكر فيشكر.

نتقاسم جميعا كل من موقعه وان بتفاوت كبيرالمسؤولية عن فاجعة اليوم التى ازهقت ارواحا بريئة وتسببت فى جرح العشرات

الدولة تتحمل المسؤولية فلماذا اهملت هؤلاء الفقراء ولماذا لايوجد لديها جهاز حكومي للاهتمام بهم وجمع الزكاة والصدقات لتوزيعها بعدالة عليهم

رجال الاعمال يتحملون المسؤولية فلماذا لايتذكرون معاناة هؤلاء الفقراء الا فى مناسبات سنوية عابرة يصرفون عليهم ما لايكفى حتى لتعرقة النقل الى مكان التوزيع

في ذكرى أحمد ولد بوسيف السابعة والثلاثين

سلاح قائد لا ينبغي إلا لقائد

في رد ضمني على المقال الذي كتبه الأستاذ محمد ولد اشدو أمس عن التشابه بين ميفرما وتازيازت كتب محمد ولد امين على صفحته على الفيس بوك ما نصه :

قالت المدونة الموريتانية مكفولة بنت ابراهيم Mekfoula Brahim إن الجهل في موريتانيا سبق الرئيس محمد ولد عبد العزيز وسيعقبه ، معللة ذلك بأن الموريتاني لا يتعلم علم الحياة ويفضل علم الآخرة وعليه أن يدفع الثمن .

في مدرسة الشرطة مايو 2003 م ، وضع أصحاب الفضيلة الأئمة والدعاة في صالة كبيرة من غرفتين ،بينما وضع كل من السادة : الشيخ محمد الحسن الددو وجميل منصور والمختار محمد موسى في غرف منفصلة ،وكانت هناك توصية من مدير أمن الدولة بإحكام اغلاق غرفة جميل منصور بشكل خاص بسبب هروبه من المعتقل عام 1994م .

استطاع أحد الأئمة الإبقاء على هاتف جوال ،وطلب منا صديق لجميل خارج السجن إيصال الهاتف إليه ليتحدث معه .

دعا المدون مختار عبيد كل من له أخ أو خال أو عم أو في الجيش أن يتصل عليه أو يجتمع معه ويشرح له أن الهدف واحد وهو القضاء على شريحة البيظان بأكملها .

ورأى المدون أن مستقل البلد مرهون بالقضاء على البيظان .

للاطلاع على التدونية اضغطوا على الصورة المرفقة .

حياكم الله،

عرض الدكتور الشيخ ولد سيدي عبد الله على الرئيس محمد ولد عبد العزيز ولاءه مقابل خطوة واحدة وهي إعلان تأميم شركة تازيازت .

وكتب الإعلامي والباحث المشهور على صفحته على الفيس بوك : " لو أمم الرئيس تازيازت لاشترى ولائي ومساندتي وتأييدي ... تازيازت للفقراء ويمكن أن تغير حياة الكثيرين ... إفعلها سيادة الرئيس.." .

ولقيت التدوينة أكثر من ثمانمائة إعجاب على الفيس وعلق عليها العشرات من المدونين .