من بدهيات التنمية الشاملة أن المعوقين يستطيعون في كل الأوقات أن يعيشوا حياة منتجة وحافلة ، وذلك بالتدريب الملائم والحوافز الخاصة والتأهيل المستمر، فقد ثبت عبر التاريخ أنهم قادرون حقيقة على الإنتاج ، وعلى المردود التنموي في الكثير من الحالات إذا ما أحسن توجيههم وتدريبهم والنظر إليهم بشكل علمي متحضر ضمن دائرة المنتجين والمبدعين ،اعتمادا على معادلة الحقوق والواجبات وتنمية الحواس السليمة للاستفادة منها في اكتساب الخبرات المتنوعة والمعارف المختلفة .