اتهم الكاتب حنفي ولد دهاه المعارضة مني بنت الدي بتعدد الولاءات ، قائلا إن قلبها منقسم بين المعارضة والتعزون .
اتهام أثار حفيظة بنت الدي التي انبرت للدفاع عن زوجها العقيد واتهام حنفي بأنه مخنث شبيه باليهود في عهره وعريه وممارسته اللواط ، وهي الممارسة التي قالت بنت الدي إنها موثقة في اليوتيب ــ حسب تعبيرها ــ
وهذا نص المهاجاة التي بدأها حنفي بقوله :
قلب المسكينة شولا كوهين مقسّم كفطيرة بين أيدي أطفال أيتام بين المعارضة و التغزون، فسيارة TX توميء من خلال مهديها لمرشح، و الالتزام الحزبي يولي وجهه شطر مرشح آخر، و المصالح و نياشين أب العيال و أحذيته الخشنة تشير بالبنان لآخر..
أهديها مسيكينه طلعة ولد أحمد يوره:
يلعكل انتزلولك دارين *** معدن للتلياع الثنتين
وحد شرگ فگطع اگويدين *** ووحدَ ساحل فيه واحلْ
يلالِ مثقل غيوانين *** واحد شرك وواحد ساحل
لترد بنت الدي :
ألا لعنة الله على المخنث حنفي.
أبلغوا عني المختل و المخنث حنفي أنني عندما أكون مقتنعة بموقف معين أكون فيه بدون مواربة و أنني لست مثله لأنني لم يشتر قلمي و لا موقفي ولد عبد العزيز و لا غيره و أنني لم أساوم يوما على وظيفة و لا على مصلحة و لم تسكتني إدارة الوطنية و لا غيرها. من هم ضباط الآن كانوا ضباطا قبل الآن و نالهم ما نالهم من مواقفي و كتاباتي. و أنني عندما أقتنع بموقف آخر سأعلنه و لن يكون سرا.
أما اليهود فهو يحمل من أخلاقهم و صفاتهم ما لا يحمله غيره و أن العهر و العري و فضائح اللواط كانت تلتصق بشخصه دون غيره و بشهادات ما زالت مسجلة على اليوتيب.
و أنه لو لم يكن كذلك لما كان يسلط قلمه البذيئ بالكذب على امرأة و ينعتها بكل ما يعرف عن نفسه الخسيسة. ألا أف على حنفي فهو خسيسة متحركة.
من يعرفون حنفي يعرفون أنه مخنث و من لا يعرفونه يعرفون أنه مخنث من إصراره على منازلة النساء و (اتعاييب) امعاهم.